أصدرت وزارة الداخلية بلاغا عبر صفحتها الرسمية بمناسبة كلاسيكو النادي الإفريقي و النجم الساحلي المبرمج اليوم الخمس إنطلاقا من الخامسة مساءً بملعب حمادي العقربي برادس ، وفيما يلي نصّ البلاغ:
تُعلم وزارة الدّاخليّة العموم أنهُ تقرّر إتخاذ الإجراءات التاليـــة:
أولا: تسهيلا لعمليّة توجيه الجماهير الرّياضيّة، يُحجّرُ وُقوف وجولان جميع أصناف العربات بالطريق الوطنيّة رقم 1 في جزئه المُمتدّ بين مُفترق شوشة رادس ومُفترق برج الوزير الزهراء بداية من السّاعة 13.00 إلى السّاعة 20.00 ما عدى القاصدين الملعب والحاملين لتذاكر الدّخُول.
ثانيا: يكُون فتح أبواب الملعب على السّاعة 14.00 ويُستحسنُ القدُوم في أوقات مُبكّرة.
ثالثا: يتعيّنُ على حاملي التذاكر الإستظهار بها وُجوبا بجميع البوّابات المُتقدّمة (مدخل الملعب من ناحية السّريعة ـ مُفترق وادي مليان ـ مُفترق BSB ـ مُفترق نوبو).
رابعا: تجنّبا للاكتظاظ المرُوري عند دُخول الجماهير الرّياضيّة تمّ:
تخصيص المأوى الشمالي لأصحاب التذاكر Enceinte et Virage أي أبواب 3-4-7 والأبواب من 27 إلى 33 ويمكنُ الوُصول إليها:
– عبر الطريق الوطنيّة رقم 1 مُرُورا بمُفترق شوشة رادس ثمّ مُفترق ب س ب فالمدخل الرّئيسي ثمّ الإنعراج يسارا اتّجاه المأوى الشمالي.
– عبر مُفترق نوبو فمُفترق القرية المتوسّطيّة ثمّ الانعراج يمينا إتجاه المأوى الشمالي.
– عبر محوّل الملعب ثم المدخل الرئيسي ثم يسارا اتجاه المأوى الشمالي.
تخصيص المأوى الجنوبي لأصحاب التذاكر Pelouse أي أبواب 19-20-24 و25 ويمكنُ الوُصول إليها:
– عبر الطريق السريعة الجنوبيّة ثم مفترق برج الوزير الزهراء تحت الجسر فمدخل المأوى الجنوبي من ناحية مدخل الزيتون.
– عبر الطريق الوطنيّة رقم 1 فمفترق شوشة رادس ثم مفترق المدينة الجديدة في اتجاه مدخل المأوى الجنوبي من ناحية مدخل الزيتون.
– عبر مُفترق نُوبُو فمُفترق القرية المُتوسّيطيّة ثمّ الإنعراج يسارا اتّجاه المأوى الجنُوبي.
خامسا: التأكيد على كافة الجماهير الرّياضيّة بإيواء سيّاراتهم داخل المآوي المخصّصة ضمانا لحُسن تأمينها وحفاظا على السّيولة المرُوريّة أثناء خرُوج الجماهير.
سادسا: يكون الدّخول إلى المآوي الشرفيّة عبر المدخل الرّئيسي فقط لحاملي تذاكر المقصورات (Loges) والصّحفيّين.
سابعا: تؤكّد وزارة الدّاخليّة على ضرُورة إحترام قانون الطرقات بما في ذلك تجنب النقل العشوائي والحمل الإضافي للأشخاص والابتعاد عن السّياقة المتهوّرة والسّلوكيّات الخطيرة