أكدت مصادر تحكيمية موثوقة لصحيفة الرياضية ان الحكمين أمير العيادي ومحمد شعبان لم يتلقيا الدعوة لحضور التربص التكويني حول تقنية الفار المزمع تطبيقها قريبا في بطولتنا وفق وعود الجامعة وادارة التحكيم.
وبلغنا ان هذا الثنائي مازال “منبوذا” من أولي القرار في كواليس الجامعة والتحكيم.
وبالنظر للقطيعة غير المعلنة وتجاهلهما، ساد الاقتناع لدى عدة مصادر تحكيمية ان العقوبة التي استهدفت العيادي وشعبان مازالت سارية المفعول في حين شمل العفو أسماء تحكيمية أخرى ارتكبت عدة أخطاء ولكنها عادت للظهور تدريجيا من بوابة الرابطة الثانية وهذا ما ولّد حديثا صار يتعاظم عن المحاباة ومبدأ الاستثناءات حتى في تفعيل العقوبات..