يُعقد الآن بمقر وزارة الشباب والرياضة اجتماعا للنظر في الأحداث التي رافقت نهائي كأس تونس لكرة اليد أمس، بقاعة رادس بين النادي الإفريقي والترجي.
هذا ويشمل الاجتماع كل الأطراف المتداخلة في الرياضة التونسية من مسؤولين وأمنيين للنظر في الإجراءات التي يمكن اتخاذها لتجنب وقوع مثل تجاوزات أمس في قادم المواعيد.
وستعلن الوزارة عن القرارات الجديدة في هذا الصدد بعد نهاية الإجتماع.